لاتـشتكي لإنسان بل رددي.. ربي إني قد مسني الضر وأَنت أَرحم الراحمين ، فوالله لن يجلي ضيقتك غيره وكلما ضاقت فرجت وابتلات اللي تجي للانسان من ربي عشان الواحد يتقرب منه زيادة وزيادة اذا احب الله عبداً ابتلاه كافحي ي مكافحه وربي يرزقك حياة افضل لقدام ي رب وما ننساكي من دعواتنا كلما ضاقت عليكي نفسك! لاتـشتكي لإنسان بل رددي.. ربي إني قد مسني الضر وأَنت أَرحم الراحمين ،... الله يسعدك ويرزقك يارب على قد مااسعدني ردك وزيااده ❤❤❤❤ بردد هالدعوه من اليوم💕
السؤال: أعلم أنه لا أحد بيدِه المِفْتَاح السحري لحلِّ مشاكلي، ولكن ربما نبَّهني أحدكم إلى أمرٍ لم أَرَهُ؛ فالواقعُ في المشكلةِ ليس كمَن ينظر إليها من بعيدٍ. أنا يائسةٌ ومُحبَطةٌ، وكلُّ ما أُرِيده أن تَنتَهِي هذه المعاناة، ثم أقول: ماذا بعد أن تنتهي؟ لن أكونَ سعيدةً بعد كلِّ الذي حلَّ بي؛ إذًا لن تنتهي إلا بانتهاء العمر! هذا ما خلصتُ إليه منذ أكثر من عامين؛ تناولتُ خلالهما جرعةً زائدةً مِن الدواء مرتين، والنتيجةُ لم تكن إلا مشاكل في الأمعاء، ودوخة، وغثيان، وثلاث مرَّات أتناول فيها مجموعةً من منظفات المَعِدَة، لكني بعد دقائق قليلة أتقيَّأ الكميَّة كلها! كنتُ قبل هذا أعتقد أني - بتحمُّلي وصبري وتفاؤلي - سأخرج من معاناتي ومعاناةِ العائلة، لهذا كنتُ أدرس وأعمل في نفس الوقت، وأخطِّط لحياتي، وأَستَعِين بعلمِ النفس، وكلِّ ما يمكن أن يُقَوِّي عزيمتي. كان إيماني عاليًا، وكانتْ حالة الدعاء مِن أجمل اللحظات؛ حيث تَهُونُ أتعابي، وأنهض مليئةً بالطموح والتخطيط والتفاؤل، وكنتُ أقول عن نفسي: إن دعائي مُستَجابٌ، وكنتُ أشعر بأنَّ الله تعالى يحميني ويدعمني. اليوم لا أجِدُ ذلك أبدًا، ولا أقوى حتى على الدعاءِ، ولا على الصلاة بخشوعٍ، وصارتْ تَنتَابُني وساوس: لماذا يرضى الله بهذا العذابِ لي؟!
روحي السبا دلعي عمرج) 2020-06-20, 14:09 #10 الله يشفيج حبيبتي.. ان شاء الله مافيج الا العافية.. بس روحي كذا مكان وسوي تحاليل ترا عادي جدا يطلع نقص فيتامينات لا اكثر..
هذا كله يهون عندما يريد أن يدعو شخصا من أقربائه أو أصدقائه على الغذاء في بيتنا يعاملني كالخادمة ولا يهتم بي أمامهم ويبدأ بإظهار قوته وأنه الآمر الناهي وأن لا رأي لي بعد رأيه حتى أني مللت حياتي معه.
الحياة تمتلئ الحياة بالمسّرات، كما تمتلئ بالمنغّصات، وقد تتكاثف الأحزان على الشخص فيشعر بضيقها، ويصبح كارهاً لها، ولا يرى إلى الجانب السيّء، وقد تجتمع الحياة له بكل المسّرات فيراها جنة. في هذا المقال ندرج مقولات وأشعار لأناس عبّروا عن آرائهم في الدنيا. تعبت من الحياة بأي قلم سأكتب، بأي إحساس سأهمس، بأي حرف سأبدأ، لا أعلم، فوالله هذه الدنيا لم تبقي لي شيء، لقد تعبت منـها، إلى أين تريد أن توصلني؟ إلى أين سأذهب؟ إلى متى هي الدنيا هكذا؟ إلى من أشكو ومن يسمعني؟ تعبت من دنيا ومن عيشة أبد مالها قيمة، تعبت أكتم، تعبت أصبر، تعبت أسلّي نفسي وأتصبّر، تعبت أحكي، تعبت أشكي، تعبت أحزن وأتكبر، تعبت أتفكّر بحالي، وأنكر جرحي وآلامي، وعلى نفسي أتآمر، تعبت أشكي، تعبت أبكي، وأتحسر. قوليلي يا دنيا وين ألقى الدفا والأمان، أعطيني للصدق معنى وعنوان، ومنهو من بين هالناس هو أصدق إنسان.
ولقد ذكرتِ أن الله مَنَّ عليكم بقطعة أرضٍ، فلتَنْتَظِري الفرَجَ؛ فإن الله لن يضيع صبرَكم على الأذى والمعاناة، فساعِدي نفسَكِ لتكملة المشوار القادم؛ فهو أجمل - بإذن الله - وعليك بعدمِ التوقُّف عن الدعاءِ، والابتهال إلى الله بأن يرزقَكِ الحياةَ الهانئةَ الهادئةَ، وأن يَرزُقَكِ الزوجَ الصالح، الذي يُقَدِّركِ ويَسعَدُ بوجودِكِ في حياتِه، فلا تَيْئَسِي من نفسِكِ، وساعدِيها أولًا بالإسراع للذَّهاب إلى الطبيب، ونحن في انتِظار أن تطمئنينا على أخبارك الجديدة السعيدة.
تقربي من والديك، فبرّ الوالدين واجب واطلبي منهما الدعاء لك، فإن دعوة الوالدين لولدهما لا ترد أبداً، فأنت يا بنيتي في عمر النضج، وفي أجمل أيام عمرك وشبابك، وينتظرك مستقبل مشرق بإذن الله تعالى. وإن استمرت معك هذه المشاعر وهذه الأفكار السلبية.... ، أنصحك أن تستشيري معالجة نفسية، وهي ستمدك بمهارات التأقلم التي تتعلميها في إدارة المشاعر السلبية ومهارات شخصية عامة جيدة وكافية في مهارات التواصل مع الآخرين. وأخيرًا أقول لك بنيتي: إن الله بشر الصابرين بقوله:" إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين". وأسأل الله أن يُنعم على حياتك بالراحة والسكينة، وأنّ يرزقك الزوج الصالح الذي يسعد قلبك. يمكنك معاودة التواصل معنا إن احتجت لذلك. مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك تشاد عمر الشغيمي الله يساعدك في محنتك
في الآونة الأخيرة ، يمكنك في أغلب الأحيان سماع عبارة "تعبت من الحياة" ، ولا يهم كم عمر الشخص وما هو وضعه الاجتماعي. أحيانًا تأتي لحظة الشعور بالعجز التام وعدم الشعور بالوجود. ربما ، ليس من المستغرب إذا كانت الأم لثلاث أمهات عاملة تتحدث عن الإرهاق من الحياة ، ولكن لماذا يفعل الأشخاص الناجحون القادرين على تحمل الكثير من الأشياء قول ذلك ، بما في ذلك عدم العمل كل يوم؟ والحقيقة هي أنه ، كقاعدة عامة ، لا يتعلق الأمر بالتراكم الجسدي المتراكم ، على الرغم من أنه ، بطبيعة الحال ، يساهم في حالة الكراهية. فقط مرة واحدة في شخص يدرك أن لا شيء يرضي له والمفاجآت، والقبض عليه حتى في الروتين والرتابة، وتشارك في الأنشطة، تخلو من أي معنى. لماذا أصبح من الصعب جدا العيش؟ يمكنك البدء في الحديث عن كل من تسارع وتيرة الحياة، وتدفق هائل من المعلومات والمطالب المفرطة، والعمالة الدائمة وغيرها من أشكال الحياة العصرية. ولكن يمكنك التعامل مع كل هذا إذا كنت تعرف لماذا تفعل هذا. بطبيعة الحال، فإن الفتاة التي يذهب كل يوم إلى وظيفة غير محبوب ويعاني زعماء المزعجة، عاجلا أم آجلا، سوف يقول "كل شيء. أنا متعب ، لا أريد أن أعيش مثل هذا بعد الآن. "
ورغم ذلك فإنّ أول ما اتضح لي من رسالتك هو أنك تعانين من ضياع وتشتت، وهي التي تسبب لك هذه المتاعب والضغط النفسي، لذلك فإننا إذا أردنا أنّ نحقق أهدافنا فلا بد أنّ نقاتل ونجاهد من أجلها حتى لو وجدنا بعض الصعوبة في تنفيذها وتحقيقها. لذلك من المهم أنّ أول مهمة لك في الحياة هي أنّ تبحثي عن الطرق التي تستجمعين فيها طاقتك وحماسك وتفاؤلك لتحققين ما تريدين، واعلمي أنك تريدين أنّ تكوني فتاة ناجحة وفي تطور دائم فستكونين، وإذا أردت أن تعيشي دور الضحية، وأنّ تستسلمي للظروف للناس فستكونين كذلك، وكما يٌقال السعادة عادة وعدم الرضا عادة، وهناك كثير من العادات السيئة يمكن أنّ تدمرنا تماماً إذ لديها القدرة على استنزاف حماسنا وخلق شعور مهزوم بأنفسنا وإرادتنا وعزيمتنا وشغفنا في الحياة. وعندما لا تسمعين نفسك الجمل الإيجابية التي تدعمك مثل لدي مميزات، وأنا حافظة للقرآن الكريم، ويجب أن أكون سعيدة، وأن أطبق مفاهيمه في حياتي،..... وكرري ذلك على مسامعك، فذلك سيساعدك على أنّ تصبحي أكثر إيجابية في طريقة تفكيرك، وعلى أن تتغلبي على إحساسك بالإحباط والعيش على اجترار الماضي الحزين. اسعي واهتمي بتثقيف نفسك من خلال القراءة في المجالات المتعددة، وضعي أهدافاً لك ترغبين بتحقيقها وتحملي مسؤوليتها ولا تستسلمي للظروف مهما كانت.