Globallookpress صورة تعبيرية تابعوا RT على انتقد تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" السياسة التي انتهجتها الإدارة الأمريكية بقيادة الديمقراطي جو بايدن، وقال إن هذه السياسة أدت إلى تسارع ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة. إقرأ المزيد واستبعد تقرير الصحيفة الأمريكية أن تكون روسيا أو إجراءات السلطات الروسية قد ساهمت في ارتفاع المؤشر في الولايات المتحدة. وجاء تقييم صحيفة "وول ستريت جورنال" بعد صدور بيانات التضخم لشهر مارس الماضي، والتي أظهرت أن التضخم السنوي سجل أعلى مستوى له منذ ديسمبر 1981. وأشارت الصحيفة إلى أن ممثلي البيت الأبيض عشية صدور البيانات عملوا على إلقاء المسؤولية في ارتفاع التضخم على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقالت "وول ستريت جورنال" في التقرير: "بلا شك، هذا (إلقاء باللوم على روسيا) أكثر فائدة بكثير من الاعتراف بالخطأ في المسار السياسي. لكن التضخم لم ينتظر غزو أوكرانيا، والآن سيكون من الصعب إبطاؤه". ودعمت الصحيفة تقريرها ببيانات أفادت بأن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بدأت في النمو قبل وقت طويل من بدء العملية الخاصة الروسية في أوكرانيا. وذكرت أن "التضخم الأساسي، باستثناء التغيرات في أسعار المواد الغذائية والطاقة، ارتفع بنسبة 6.
3 مليون برميل يومياً، مقارنة مع مليون برميل في منتصف آذار/مارس. وكانت الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وأستراليا قد فرضت حظراً على استيراد النفط الروسي، لكن الاتحاد الأوروبي الذي يعتمد أكثر على واردات الطاقة الروسية لم يتخذ هذا القرار بعد، غير أن العديد من الشركات الأوروبية الكبرى أعلنت عن انسحابها من المشاريع المشتركة مع موسكو وكفها عن اقتناء النفط الروسي. لكن ارتفاع الصادرات الروسية في نيسان/أبريل يؤكد، وفقاً لـ"وول ستريت جورنال"، أن بعض الشركات الغربية وجدت سبيلاً للالتفاف على هذه القيود الطوعية. وأشارت الصحيفة إلى إنشاء "سوق غير شفافة" بهدف إخفاء مصدر هذا النفط، بسبب قلق مستوردي النفط الروسي الغربيين من خطر تضرر سمعتهم في حال الكشف عن تعاملاتهم مع موسكو على خلفية أحداث أوكرانيا. ما هو سبب إخفاء مصدر النفط؟ ورصد التقرير زيادة كميات النفط التي تغادر الموانئ الروسية على متن ناقلات ذات "وجهة غير محددة" إلى أكثر من 11. 1 مليون برميل في نيسان/أبريل، ما يتجاوز صادرات النفط الروسي إلى أي دولة، وفقاً لبيانات "". ولفتت "وول ستريت جورنال" إلى أن هذا المعدل كان عند نقطة الصفر تقريباً قبل بدء روسيا عمليتها العسكرية في أوكرانيا.
نقلت صحيفة " وول ستريت جورنال" (The Wall Street Journal) عن مصادر أن الصين سرعت خطوات تطوير ترسانتها النووية، بعدما عدلت تقييمها للتهديد الذي تشكله الولايات المتحدة ضدها. وقالت الصحيفة -نقلا عن مصادر وصفتها بأنها قريبة من القيادة الصينية- إن التوسع النووي الصيني سبق الحرب الروسية على أوكرانيا بمدة طويلة، غير أن إحجام الولايات المتحدة عن التدخل المباشر في هذه الحرب عزز قرار بكين في التركيز على تطوير الأسلحة النووية لتكون رادعا لواشنطن. وتذكر الصحيفة أن قادة الصين يرون أن تقوية الترسانة النووية وسيلة لردع الولايات المتحدة عن التدخل المباشر في صراع محتمل بشأن تايوان. ومن أحدث الخطوات في هذا الجانب، تسريع العمل خلال العام الجاري في أكثر من 100 موقع يشتبه في أنها صوامع للصواريخ النووية (وهي منشآت أسطوانية تحت الأرض لإطلاق الصواريخ) في مناطق نائية غربي الصين، وفقا لما نقلته الصحيفة عن محللين قاموا بدراسة صور الأقمار الاصطناعية للمنطقة، وقالوا إن هذه الصوامع قد تستخدم لإطلاق صواريخ تحمل رؤوسا نووية وبإمكانها الوصول إلى الولايات المتحدة. ويقول مسؤولون أميركيون إن التوجهات الصينية وراء هذا التوسع النووي غير واضحة.
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، أن إيران تكثف صادراتها ال نفط ية وتستفيد من ارتفاع أسعار النفط، مع تراجع مشتريات الصين للنفط الروسي بسبب الحرب مع أوكرانيا. وارتفعت صادرات النفط الإيرانية، التي تذهب حصرياً تقريباً إلى الصين بجانب شحنات نادرة إلى سوريا وفنزويلا، إلى 870 ألف برميل يومياً في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، بزيادة قدرها 30% من متوسط 668 ألف برميل يومياً في عام 2021 بأكمله، بحسب ما نقلته الصحيفة عن شركة "كبلر" المعنية بتحليل بيانات السلع الأساسية. وكانت الصين خفضت مشترياتها من النفط الروسي بنسبة 14% في آذار، وفقاً لبيانات من إدارة الجمارك الصينية. وذكرت الصحيفة، أن الصادرات الإيرانية المتزايدة توضح كيف أدى غزو أوكرانيا إلى إعادة رسم طرق تجارة الطاقة في العالم، حيث يبحث مستهلكو الطاقة عن بدائل للنفط والغاز الروسي لتجنب العقوبات الغربية. ومن المتوقع أن تتسارع التغييرات مع خروج المزيد من النفط الروسي من السوق، مع توقع وكالة الطاقة الدولية انخفاض الإنتاج الروسي بأكثر من الربع. وذكرت الصحيفة أن صادرات إيران نمت بشكل أسرع من أي دولة أخرى في الشرق الأوسط في الربع الأول، وشكلت أعلى مستوى نفط صدرته إيران منذ أن أعاد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب فرض العقوبات على طهران في 2018 بعد الانسحاب من الاتفاق النووي لعام 2015، وفقاً لـ"كبلر".
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن إيران تكثف صادراتها النفطیة إلی الصین. ونقلت الصحيفة عن شركة "كبلر" المعنية بتحليل بيانات السلع الأساسية، أن "صادرات النفط الإيرانية التي تذهب حصرياً تقريباً إلى الصين بجانب شحنات نادرة إلى سوريا وفنزويلا، ارتفعت إلى 870 ألف برميل يومياً في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، بزيادة قدرها 30% من متوسط 668 ألف برميل يومياً في عام 2021 بأكمله. وذكرت الصحيفة أن صادرات إيران نمت بشكل أسرع من أي دولة أخرى في الشرق الأوسط في الربع الأول، وشكلت أعلى مستوى نفط صدرته إيران منذ أن أعاد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب فرض العقوبات على طهران في العام 2018، بعد الانسحاب من الاتفاق النووي لعام 2015، وفقاً لـ"كبلر". وأشارت الصحيفة، إلى أن لروسيا وإيران مصالح مشتركة في مجموعة من القضايا، بما في ذلك دعم الرئيس السوري بشار الأسد لكنهما تتنافسان في سوق النفط حيث أن بعض النفط الخام الإيراني له تركيبة مماثلة للدرجات الروسية مما يسهل على المصافي استبدالها ببعضها البعض. وتبيع إيران، بحسب الصحيفة، المزيد من النفط إلى الصين على الرغم من فرض أسعار أعلى من موسكو بعد أن ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها منذ عقد في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.
2022-04-30 21:59:18 | نيويورك 30 أبريل 2022 (شينخوا) تتزايد سرقة الأسلحة النارية في المدن الكبرى في جميع أنحاء الولايات المتحدة، الأمر الذي تقول الشرطة وعلماء الجريمة إنه يؤدي إلى المزيد والمزيد من جرائم القتل، حسبما ذكر مقال نشرته صحيفة ((وول ستريت جورنال)) يوم الخميس. وأوضح المقال أن "عدد البنادق المسروقة التي أبلغت بها الشرطة ارتفع بنسبة 29 بالمئة في 10 مدن أمريكية كبرى خلال العامين الماضيين". ونقلت الصحيفة عن الشرطة المحلية قولها في وقت سابق من الشهر الجاري، أنه تم العثور على مسدس مسروق استخدمته عصابة في إطلاق النار 28 مرة في موقع إطلاق نار في ساكرامنتو بكاليفورنيا، حيث قتل ستة أشخاص وأصيب 12 آخرون. وقال المقال إن مسؤولي الشرطة يربطون بين الزيادة في السرقة وزيادة عدد مالكي الأسلحة لأول مرة، موضحا أن المسدسات كثيرا ما تُسرق من السيارات بعد أن يتركها أصحابها هناك، وهو أمر لا يفعله أصحاب الخبرات. وأضاف أن عددا قياسيا من الأمريكيين اشتروا أسلحة على مدار العامين الماضيين، مدفوعا بمخاوف تتعلق بكوفيد-19 والاحتجاجات وتزايد الجريمة.