وتركز هذه البرامج على الأبعاد المهنية والأكاديمية وفقًا للمفاهيم الحديثة للأعمال والإدارة. إضافة إلى ذلك، جاء تطوير هذه البرامج لتكون متمحورة حول الطالب، وليكون لدى الطالب خيار وضع الخطة الدراسية المناسبة لرغباته تحت إشراف مستشار من الهيئة التدريسية. وتكرس كلية الأمير سلطان للإدارة جهودها لتوسيع معارف الطلاب في التخصص الذي يتم اختياره، وتزويدهم بالمهارات المهنية والأكاديمية اللازمة، وتطوير مهارات الاتصال الشخصية اللازمة لمستقبل ناجح في القطاعين العام والخاص. بالإضافة إلى ذلك، يتلقى الطلاب تدريباً دقيقاً في الجوانب العملية للمهنة التي يختارها، سواء داخل الكلية أو خارجها عبر التدريب الميداني في إحدى المؤسسات العامة أو الخاصة المرموقة. يهدف هذا البرنامج بشكل رئيسي إلى تزويد الطلاب في المملكة العربية السعودية بدرجة الماجستير في إدارة الأعمال وفق مستويات عالمية. ويتم تقديم محاضرات هذا البرنامج في الفترة المسائية، وهي متاحة للرجال والسيدات. وتتضمن الملفات الشخصية للدراسين في البرنامج ما يأتي: المتخصصين والمهنيين الذين يرغبون في تحسين معرفتهم العامة بقطاع الأعمال وفي تطوير شبكات تعاونية في هذا القطاع.
تفاصيل المنتج تم تأسيس مؤسسة سلطان بن عبد العزيز آل سعود من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز وفقًا للقرار الملكي رقم 77 / A ، في 20 Shaba'n 1415 Ah (21 January 1995). كما هو الحال في مؤسسة خيرية ذات شخصية قانونية رؤيتنا أن نكون مؤسسة خيرية رائدة تساهم بفعالية في خدمة وتطوير المجتمع. مهمتنا "مساعدة الناس على مساعدة أنفسهم". الاهداف: - توفير الرعاية الصحية والاجتماعية ، وكذلك إعادة التأهيل الشامل للمعوقين وكبار السن من الجنسين. - العثور على دور النقاهة والتمريض وإعادة التأهيل وكذلك توفير الموارد البشرية المتخصصة والمعدات السريرية والمخبرية. - رفع مستوى الوعي بأهمية استخدام أساليب الرعاية المنزلية والاجتماعية للمعوقين والمسنين ، وكذلك نشر الوعي للتعرف على مظاهر الشيخوخة المبكرة والإعاقة الجسدية والعقلية. - توفير الأجهزة التعويضية والتعويضية التي تساعد المعوقين وكبار السن على التكيف مع ظروفهم ، ومحاولة تقديم كل وسائل المساعدة الممكنة لأولئك الذين يحتاجون إليها. - دعم البحوث في مجال الخدمات الإنسانية التي تقدمها المؤسسة ، ودعم الدراسات الأكاديمية والتطبيقية في جميع المجالات المتعلقة بالإعاقة والشيخوخة وأمراضها وكذلك الدراسات لتحديد سبب هذه الأمراض وبرامج الوقاية.
الرؤية: الاهتمام بالتراث فكرياً وعملياً؛ كونه عنصراً متجدداً يستمد عراقته من الماضي؛ ليسهم في انطلاقة حضارية واثقة إلى المستقبل. الرسالة: تعزيز الوعي بالتراث الوطني والعربي والإسلامي؛ ليصبح جزءاً من حياة الإنسان، ومصدراً لاعتزازه بهويته الوطنية، وثقافته الحضارية. الأهداف: 1 – المحافظة على تراث المملكة العربية السعودية بشكل خاص والتراث العربي والإسلامي بشكل عام. 2 – تبني مشروعات التوثيق والترميم الخاصة ببيوت الله والمحافظة على طابعها العمراني، من خلال البرنامج الوطني لإعمار المساجد التاريخية. 3 – توثيق تراث المملكة من خلال الأرشيف الوطني للصور التاريخية، ليصبح ذاكرة وطنية. 4 – تشجيع الطلاب والمهنيين على الحفاظ على التراث العمراني؛ وذلك من خلال جائزة الأمير سلطان بن سلمان للتراث العمراني. 5 – نشر ثقافة التراث والتعريف به، من خلال برامج المؤسسة، وإصداراتها الدورية. 6 – تعزيز التراث في مناهج التعليم من خلال ملتقيات المؤسسة العلمية ودوراتها التدريبية داخل المملكة وخارجها. 7 – عقد الملتقيات والندوات والمعارض والمحاضرات من خلال المنتدى الثقافي للمؤسسة؛ لنشر المعرفة ومشاركة المجتمع في كل ما له صلة بالتراث.
انتهى. وانطلقت المؤسسة من أهداف عدة منها: توفير الرعاية الاجتماعية والصحية والتأهيل الشامل للمعوقين والمسنين من الجنسين، وإيجاد دور للنقاهة والتأهيل والتمريض، وتوفير الإمكانيات البشرية والتجهيزات المعملية والإكلينيكية على مستوى من الكفاءة والقدرة، وكذلك العمل على نشر الوعي بضرورة استخدام وسائل ومستلزمات الرعاية المنزلية والاجتماعية للمعوقين والمسنين والمساعدة على توفيرها كلما تطلب الأمر ذلك، وكذلك نشر الوعي للتعرف على مظاهر الشيخوخة المبكرة والعجز البدني والعقلي بشكل يحول دون حصولها، أو التقليل منها بالوسائل المناسبة. وسعت المؤسسة إلى أن تكون قريبة من ذوي الاحتياجات الخاصة فسعت إلى توفير الأجهزة التعويضية والمساعدة التي تساعد المعوقين والمسنين على التكيف مع ظروفهم، ومحاولة وضع كافة الإمكانيات والوسائل المساعدة لجعلهم في وضع سوي أو على الأقل التخفيف من معاناتهم حتى تتهيأ لهم سبل المشاركة في الحياة مع غيرهم من الأسوياء والأصحاء. وكان للمؤسسة هدف مهم في توفير الإمكانيات اللازمة لإجراء الأبحاث في مجال الخدمات الإنسانية التي تقدمها المؤسسة، والدراسات الأكاديمية والتطبيقية في جميع المجالات المتصلة بالإعاقة والشيخوخة المبكرة وأمراضها، ومعرفة أسبابها والعمل على تلافيها والحد من آثارها،وذلك بالتعاون مع الجامعات والمعاهد المتخصصة في هذا المجال، وتقديم هذه البحوث والدراسات إلى الجهات الحكومية المعنية والمؤسسات والهيئات والمنظمات الإقليمية والدولية التي تعنى وتهتم بهذه الخدمات ، وإيجاد نوع من التعاون فيما بينها وبين المؤسسة، وتبادل المعلومات والخبرات وإقامة علاقات علمية وتقنية فيما بينها.