بحث عن التجارة الإلكترونية مع المراجع.. تتضمن التجارة الإلكترونية معالجة عمليات الشراء والبيع ، فضلا عن إمكانية إرسال التحويلات المالية عبر شبكة الإنترنت ، لقد توسعت فى الأونة الأخيرة لتشمل عمليات البيع والشراء للمعلومات بالإضافة للسلع والخدمات ، كما شهدت تطور كبير فى مراحلها الثلاثة ، هذا بالإضافة أنها توفر لإمكانية تدفق المعلومات بين طرفى المعاملات خلال التبادل الإلكترونى ، وقد تمتلك بعض الفوائد مثل خفض المخزون وتخفيض تكاليف الاتصالات السلكية واللاسلكية. وإليكم المزيد من التفاصيل عن بحث عن التجارة الإلكترونية مع المراجع.
لقد بدأ التوجه إلى استخدام الإنترنت على نطاق واسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وعلى وجه الخصوص دول مجلس التعاون الخليجي، في منتصف العقد الأول من الألفيّة الثانية، ويرجع السبب في ذلك إلى انتشار الهواتف الذكيّة، وظهور وسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى تزايد سرعات الإنترنت، وهو ما نطلق عليه "مرحلة المستهلك الرقمي". لقد تأخرت الشركات في اللحاق بهذا التوجه الرقمي، لكننا بدأنا أخيرًا بمشاهدة الدور الكبير الذي تلعبه وسائل الإعلام الرقميّة في استراتيجيّات الشركات منذ عام 2010. لقد كان هذا التحوّل دراماتيكيًا، ففي غضون خمس سنوات فقط، ازدادت حصة وسائل الإعلام الرقمي من 10% في عام 2012 إلى 30% في عام 2017، وهو ما نطلق عليه "مرحلة الإعلام الرقمي. " في مارس 2017، أعلنت أمازون الاستحواذ على شركة "سوق" مقابل 580 مليون دولار، والتي تُعد من شركات التجارة الإلكترونيّة الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. لاحقًا في ذات العام، أعلن محمد العبّار، رئيس شركة إعمار العقاريّة، عن إطلاق مشروع جديد في مجال التجارة الإلكترونيّة يحمل اسم "نون" بتمويل يصل إلى مليار دولار، ودعم من صندوق الاستثمارات العامّة التابع للملكة العربيّة السعوديّة، وقد مثل ذلك بداية مرحلة إلكترونيّة جديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهي "مرحلة التجارة الإلكترونيّة. "
[٢] الاعتماد البطيء لعمليات الدفع عبر الأجهزة المحمولة يستخدم العدد الأكبر من المستهلكين هواتفهم الذكية وأجهزتهم المحمولة في عمليات الشراء من خلال المتاجر الإلكترونية، ولكن للأسف فإن تطور الأجهزة الذكية لم يواكب بالشكل الكافي الطريقة الأمثل لعمليات الدفع، وذلك أدى إلى حجب المستهلكين عن استخدام الهواتف الذكية في المدفوعات لعدم سلامة معاملات البيانات. [٢] الاحتيال عند الدفع عبر الإنترنت يتخذ الاحتيال عبر الإنترنت وعبر طرق الدفع أشكالا عديدة منها ما يأتي: [٣] يشكو العميل (المحتال) من شيء ما ويطالب باسترداد ثمن القطعة مع الاحتفاظ بالقطعة. يستخدم العميل (المحتال) بطاقات مسروقة في عمليات الشراء عبر الإنترنت. يقوم المحتالون بتصيّد معلومات العملاء عن طريق الاتصال بهم وإخبارهم بأنهم شركات اتصال وطلب المعلومات منهم ثم استخدامها. يقوم بعض المحتالين باختبار أرقام بطاقات عشوائية لعمل عمليات شراء بسيطة للتأكد أنّ هذه الأرقام موجودة لبطاقات حقيقية ثم استخدامها. يقوم المحتالون بإنشاء واجهة متجر إلكتروني مزيف وعرض سلع رخيصة من خلاله، وذلك بهدف جمع بيانات بطاقات العملاء الذين حاولوا بالقيام بعمليات الشراء.