[2] التحاقه بالإذاعة [ عدل] التحق بالإذاعة كقارئ عام 1985م وبعد اعتماده بإذاعة وسط الدلتا بعام واحد تم اعتماده كقارئ بإذاعات جمهورية مصر العربية، بدأ قارئاًَ إذاعات قصيرة لمدة لا تتعدى ستة أشهر بعدها اعتمد قارئاً للإذاعات الطويلة والخارجية نظراً لكفاءته وجماهيريته وإمكاناته التي أشاد بها كل من استمع إليه من المتخصصين وغير المتخصصين. سفره للخارج [ عدل] سافر إلى كثير من الدول العربية والإسلامية والأجنبية على مدى عشر سنوات متتالية لم يدخر جهداً في الذهاب إلى المسلمين أينما كانوا فقرأ القرآن بمعظم المراكز الإسلامية في كثير من دول العالم، سافر إلى هولندا أكثر من مرة وقرأ بالمركز الإسلامي هناك بين حشود وجماهير غفيرة من أبناء الجاليات الإسلامية من شتى بقاع الدنيا، قرأ القرآن بالمركز الإسلامي بواشنطن ولوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، وسافر إلى كندا والبرازيل والأرجنتين النمسا وألمانيا واليابان. ودول الخليج العربي. وفاته [ عدل] توفي القارئ محمد عبد الوهاب الطنطاوي عن عمر يناهز السبعين عاما يوم الأربعاء 3 ذو القعدة 1438 هـ الموافق 26 يوليو 2017م ، وشيعت الجموع الغفيرة جنازته بعد صلاة الظهر في مسقط رأسه بقرية النسيمية.
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان التفسير الوسيط للقرآن الكريم – مطبعة السعادة المؤلف محمد سيد طنطاوي الناشر دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع، الفجالة – القاهرة سنة النشر الناشر:: الطبعة الأولى الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "التفسير الوسيط للقرآن الكريم – مطبعة السعادة"
سبب وفاة الداعية والمؤرخ محمد سعيد الطنطاوي حقيقة وفاة الداعية محمد سعيد الطنطاوي في السعودية تداولت العديد من منصات التواصل الاجتماعي اليوم انباء وفاة الداعية محمد سعيد الطنطاوي ، وكان هناك الكثير من التساؤلات من قبل العديد من الاشخاص يريدون ويبحثون عن تفاصيل وفاة محمد الطنطاوي وماهي الاسباب حول وفاته فتابعونا. أكدت وسائل إعلام سورية اليوم الأربعاء، وفاة الداعية والمؤرخ محمد الطنطاوي في مدينة جدة بالمملكة السعودية عن عمر يناهز الـ 96 عاماً. من هو الداعية محمد سعيد الطنطاوي محمد سعيد الطنطاوي ، من مواليد دمشق عام 1923 ميلادي، وهو الأخ الأصغر للشيخ "علي الطنطاوي"، وأقام في المملكة العربية السعودية، وشغل منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة "أم القرى"، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه.
الشيخ محمد سعيد الطنطاوي (1343هـ/ 1923 م - 24 سبتمبر 2019) أديب ومؤرخ وباحث ونسابة وداعية إسلامي، وعلم من علماء بلاد الشام. وهو أخو الشيخ علي الطنطاوي ويصغره بسبعة عشر عاماً. عن حياته ولد عام 1923 في مدينة دمشق وهو الأخ الأصغر للشيخ علي الطنطاوي ولقد شغل منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة أم القرى، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه ولقد نشر العديد من الرسائل والمقالات، ولديه مشاريع علمية كثيرة بدأ بها ولم يكمل إنجازها، منها ما يتصل بتاريخ مكة المكرمة وله تصحيحات على كثير من الكتب، وتقريرات علمية دقيقة عن بعضها الآخر، بحسب ما ذكرته قناة حلب اليوم ولقد ترك سوريا في ظل حكم نظام الأسد، وتوجه للإقامة في مكة المكرمة، ثم مدينة جدة في السعودية حيث وافته المنية فيها. وفاته توفي يوم الثلاثاء 25 محرم 1441 هـ (24 سبتمبر 2019) في مستشفى الدكتور سليمان فقيه بمدينة جدة عن عمر يناهز 96 عاماً. المصدر:
ووصفه الأستاذ عصام العطار بقوله: (كان محمد سعيد، الأخُ الأصغر لعلي الطنطاوي، أخًا لي وصديقًا أثيرًا، ووالله ما رأيت على طول ما عشت، وكثرة من قابلت على هذه الأرض، أزهدَ منه ولا أكرمَ ولا أعبدَ، فألف سلام وسلام على أخي الحبيب، وصديقي الصدوق محمد سعيد الطنطاوي في شيخوخته ومرضه ووحدته في مكة المكرَّمة). رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته وختم لنا ولكم بالحسنى".
الوكيل الاخباري - في مدينة "جدة" السعودية، توفي الأديب والمؤرخ والنسّابة، الداعية الشيخ "محمد سعيد الطنطاوي" عن عمر ناهز 96 عاماً. وللشيخ رسائل ومقالات عديدة، ولديه مشاريع علمية كثيرة بدأ بها ولم يكمل إنجازها، منها ما يتصل بتاريخ "مكة المكرمة"، وله تصحيحات على كثير من الكتب، وتقريرات علمية دقيقة عن بعضها الآخر. اضافة اعلان وشغل الشيخ "محمد الطنطاوي" منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة "أم القرى"، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه. وكتب "أحمد فاضل منصور" في ترجمة للشيخ ضمن "مجلة الرائد": "لم يكن منشداً بليغاً فقط، لقد كان بالإضافة إلى ذلك ممثلاً يتحكم بالعواطف، وخطيباً يملك قلوب وألباب سامعيه، ومؤرخاً يعيد بناء الحوادث التي وقعت حية نابضة، ومصلحاً اجتماعياً يبعث الأمل ويحدد الوجهة لمن لا يدرون ماذا يفعلون". يشار إلى أن الشيخ "الطنطاوي" من مواليد دمشق عام 1923 ميلادي، وهو الأخ الأصغر للشيخ "علي الطنطاوي"، وأقام في "مكة المكرمة"، ثم مدينة "جدة" في المملكة العربية السعودية.
المراجع [ عدل]
وشغل الداعية محمد الطنطاوي منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة "أم القرى"، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه.
حقيقة وفاة محمد سعيد الطنطاوي فى السعودية سبب وفاة محمد سعيد الطنطاوي من هو الشيخ محمد سعيد الطنطاوي تناولت وانتشرت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي اليوم خبر وفاة الشيخ محمد سعيد الطنطاوي في السعودية، حيث يبلغ من العمر 96 سنة وذلك في المملكة العربية السعودية الامر الذي جعل الحزن يدخل في قلوب الشعب السعودي في ذلك الوقت. أكدت عائلة المؤرخ السوري، أن الراحل كان يمكث آخر أيام حياته في المستشفيات جدة بالسعودية، التي كان يتلقى العلاج فيها نتيجة تدهور وضعه الصحي، مما أدى إلى وفاته أمس الثلاثاء عن عمر يناهز الـ 96 عاماً. السيرة الذاتية ويكيبيديا: الشيخ محمد سعيد الطنطاوي ولد في سوريا، بالتحديد في مدينة دمشق وذلك في عام 1923، وهو الاخ الاصغر للشيخ علي الطنطاوي، انتقل الي مكه المكرمة ليعيش فيها، ثم بعد ذلك انتقل بعدها الي مدينة جدة، ثم توفي اليوم وجاري تشيع الجنازة في خلال الساعات القادمة، وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقات السعوديين الذين ينعون العلامة الشيخ الراحل. وله عدد من الرسائل و المقالات، ولديه مشاريع علمية كثيرة بدأ بها ولم يكمل إنجازها، منها ما يتصل بتاريخ "مكة المكرمة"، وله تصحيحات على كثير من الكتب، وتقريرات علمية دقيقة عن بعضها الآخر.
وكان ينتخب منهم من يتوسَّم فيه الخير، فيصطحبهم في رحلات أسبوعية إلى المتنزَّهات القريبة من دمشق والقرى المجاورة، سيرا على الأقدام أو ركوبا على الدراجات، ليُمضوا الوقت معا في الرياضة والعبادة والوعظ والتوجيه، وكان يجري لهم دوراتٍ علميةً وتربوية يدرِّسهم فيها الفقه والتفسير والحديث والسيرة، وهو أصلا أستاذهم في الكيمياء والفيزياء. وكان معروفا باجتهاده ومواظبته وحرصه على الطلاب وتدريسهم، ورغم ذلك كان ينقطع كل عام عشرة أيام عن التدريس، هي العشرة الأخيرة من رمضان، إذ كان يقضيها معتكفا بالمسجد. وكانت هذه سيرته في عشر سنوات هي حياته التدريسية بسوريا، حتى سيطر حزب البعث على الوزارة، واتُّخذ قرار تَسريحه من ثلاثة وزراء. وفي مطلع الستينيات، بعدما تمكن البعث من التسلط على سوريا، خرج الشيخ إلى لبنان وأقام فيها فترة، ثم توجَّه بعدها إلى المملكة العربية السعودية، واستقرَّ أكثر عمره مجاورا في مكة المكرمة. أمضى حياته التعليمية في السعودية متنقلا بين المدارس والوظائف، وتسلم بجدارة أعلى المناصب الاستشاريَّة، وكان له مع صديقه المربِّي الشيخ عبد الرحمن الباني أعظم الأثر في السياسة التعليمية في المملكة. قال مرة لصاحبه الأستاذ محمد منير غضبان: "أمضيت ثلاثين عاما في السعودية، وتنقلت في الوظائف، وسُرّحت من العمل، وأُعدت إلى العمل، ونقلت كفالتي مرات ومرات، ولكني أخبرك بأني لم أتقدم بطلب واحد طيلة أعوامي الثلاثين إلى دائرة حكومية أو غيرها، ولم أقف بباب دائرة حكومية".