أهم اسباب الجلطة كبار السن: قد يحدث بعض الانسداد فى احد الاوعية الدماغية الدقيقة مما ينتج عنها صعوبة ايصال الدم لذلك المكان. البعض قد تبدأ الجلطه عنده فى الشريان السباتى ثم تنتقل وصولا للدماغ. من اهم الاسباب و اكثرها انتشارا ايضا هو ارتفاع ضغط الدم بشكل مبالغ فيه و مفاجئ مما يؤدى الى حدوث نزيف فى المخ و هذا يحدث فى الغالب نتيجة لبعض الاصابات فى الرأس او تناول بعض العقاقير او انفجار احد الاوعية الدموية. اعراض الجلطة الدماغية عند كبار السن: للاسف على الرغم من تعدد اعراض الجلطة كبار السن الا انها تحدث بشكل مفاجئ و سريع و تتطور فى غضون ساعات بسيطة لان هذه الاعراض تنتج عن توقف جزء من الدماغ عن عمله و يتوجب على من يتواجد مع الشخص المصاب ان يتعامل معه بشكل سريع حتى يستطيع انقاذه و سوف نسرد اعراض الجلطة كبار السن فى النقاط التالية: اذا تواجدت مع شخص و ارتابك الشك انه قد تعرض لجلطة فحاول ان تجعله يستعيد ما قد قاله فسوف تجد انه قد لا يستطيع ترتيب الجمل او انه لم يفهمك من الاساس او ان كلامه اصبح ثقيلا و لا يقدر عليه. حاول ان تجعله يقوم بتحريك احد اطرافه او يحاول الابتسامة و تحريك شفتيه فأن لم يستطع فتأكد انه مصاب بجلطة.
أسباب السكتة القلبية عند الشباب يرجح بعض الباحثين أن السبب الرئيس للجلطات لدى الشباب هو غالبًا السمنة الزائدة، وما قد تسببه من مضاعفات صحية قد ترهق الأوعية الدموية أو تكوّن خثرات دموية. هناك العديد من أسباب السكتة القلبية عند الشباب التي نذكر منها ما يأتي: عيوب خلقية في القلب. جروح في شرايين الرقبة قد تسببها صدمة أو حركة بسيطة للغاية في الرقبة، ممّا دفع بجمعية القلب الأمريكية لإطلاق توصيات تحث على الانتباه لحركات الرقبة اليومية على بساطتها. الأسباب المعروفة والبديهية، مثل: ارتفاع الضغط. السمنة والكولسترول. التدخين. السكري. علاج السكتة القلبية عند الشباب بعد ذكر أبرز أسباب السكتة القلبية عند الشباب لا بد من معرفة كيفية علاجها، يشمل العلاج ما يأتي: الأدوية المثبطة للإنزيم المحول للإنجوتنسين. أدوية حاصرات مستقبلات بيتا. مدرات البول. مضادات الألدوستيرون. هل يمكن عكس تأثير السكتة القلبية عند الشباب؟ في أحيان كثيرة يمكن ذلك، وهذا في الحالات الآتية: تمت معالجة الجلطة خلال 4. 5 ساعات من وقت حدوثها. كان الشخص المصاب صغيرًا في السن، إذ إن احتمال شفائه من الجلطة كبير إذا تم تداركها بالمقارنة مع المصابين الأكبر سنًا.
الجلطة الدماغية تعرف الجلطة الدماغية أو السكتة الدماغية بأنها انقطاع في تدفق الدم عن جزء معين من الدماغ، يؤدي هذا الانقطاع إلى نقص الأكسجين والمغذيات اللازمة من الوصول إلى هذا الجزء ويسبب هذا الانقطاع موت الخلايا وتلفها، تحدث الجلطة الدماغية غالبًا لدى كبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضغط الدم ولا يلتزمون بالأدوية والتعليمات الطبية، كما تحتاج السكتة الدماغية إلى علاج فوري وطارئ لتفادي تفاقم الأجزاء المتضررة، يمكن الوقاية منها والتخفيف من أعراضها في حال حدوثها من خلال الغذاء الصحي لمرضى الجلطة الدماغية وهذا ما سيتم توضيحهُ في هذا المقال. أسباب الجلطة الدماغية تختلف مسميات الجلطة الدماغية تبعًا للجزء المتضرر وتحدث إما بسبب انسداد الشرايين ويسمى هذا النوع بِسكتة دماغية إقفارية، أو انفجار أحد الأوعية الدموية ويسمى هذا النوع بِسكتة دماغية نزفية، أو انخفاض مؤقت في تدفق الدم إلى الدماغ وتسمى بالنوبة الإقفارية العابرة ومن أسباب الجلطة الدماغية باختلاف مسمياتها: [١] السكتة الدماغية الإقفارية يشكل هذا النوع ما يقارب 80%من السكتات الدماغية وتحدث نتيجة انسداد الشرايين المغذية لدماغ ويشمل هذا النوع من السكتات: السكتة الدماغية الخثارية، والسكتة الدماغية الصِمة وكلاهما يحدث نتيجة انسداد الشرايين ولكن باختلاف الأسباب.
إدمان المخدرات والكحوليات وكثرة التدخين. الإمتناع عن ممارسة الرياضات المختلفة. ارتفاع مفاجئ فى ضغط الدم. استنشاق الهواء الملوث. بعض عوامل الوراثة. تناول أدوية منع الحمل بشكل مبالغ فيه. المصابين بالأمراض القلبية يكونوا أكثر عرضة. ارتفاع مستوى الكوليسترول بالدم. ما بعد الإصابة بالجلطة الدماغية: تتسبب الجلطة الدماغية فى حدوث اعاقات كثيرة بالجسم، ففى بداية الجلطة يكون الأمر مستحيل أن يتحكم المريض فى أطرافه، أو أن يمكنه الحركة أو المشى. لن يتمكن المريض فى بداية الجلطة أن يتناول الطعام بنفسه، أو يرتدى ثيابه، أو يتحكم فى التبول، وفى هذه الحالة يكون الأمر فى غاية الصعوبة، وعلى المتواجدين معه أن يقوموا بمساعدته قدر المستطاع. وبعد مرور فترة حوالى ستة أشهر فإنه يمكن للمريض أن يتعافى شيئاً فشيئاً، حيث يبدأ بالمشى ويستطيع القيام ببعض الحركة بمفرده. كما أنه بعد مرور ما يقرب من ستة أشهر يتمكن المريض من أن يلبى وظائفه الحيوية بنسبة قد تصل إلى خمسين بالمائة. علاج الجلطة الدماغية: من الضرورى فور ملاحظة المرض التوجه إلى الطبيب مباشرة، لتحديد الحالة بشكل دقيق، ولمعرفة الأدوية التى تناسب حالتك الصحية، للتداوى من الجلطة الدماغية.