طلبات نقل التصانيف هذه الصفحة مخصصة لطلبات نقل التصانيف، اطلع جيداً على الإرشادات في الأسفل بوت نقل التصانيف يقوم بالعمليات التالية: 1 يتحقق فيما إذا دُقق الطلب وأُيد من طرف باسم أو Mervat أو Muhends أو Mr. Ibrahem. 2 ينقل المقالات من التصنيف القديم للجديد. 3 يعيد تسمية التصنيف بالنقل من الاسم القديم للجديد مع عدم ترك تحويلة. 4 ينقل وصلات اللغات من التصنيف القديم للجديد في ويكي بيانات. لنقل التصانيف اکتب اسم التصنيف القديم والجديد كالتالي: * [[:تصنيف:القديم]]>[[:تصنيف:الجديد]] وبعدها سينفِّذ JarBot أو ASammourBot طلبك. نموذج الطلب: * [[:تصنيف:الأبراج الشمالية]]>[[:تصنيف:الكوكبات الشمالية]] ملاحظة: طلبات النقل فقط هي التي توضع في هذه الصفحة، لذلك رجاء لا تضع نقاشات أو عناوين أو تعليقات أو توقيعك في هذه الصفحة. تعليق: لتجنب الأخطاء المحتملة لا ينفذ البوت طلبات المستخدمين الذين عدد مساهماتهم أقل من 3000. من المفترض أن يقدموا طلباتهم في صفحة النقاش. استعلام SPARQL # يجلب هذا الاستعلام جميع التصنيفات التي تحتوي في عناوينها على كلمة أو جملة معينة في ويكيبيديا العربية، مثلا؛ "شركات هندسة" SELECT DISTINCT?
هنا وجهان متقابلان إذن: التاريخ المندثر لحياة أولى، والإنسان المدوّن؛ حياة الطبيعة وحياة السجّل. ما الذي يربط بين العالمين؟ تدخل الأسطورة هنا (الشبيهة بالأساطير المؤسِّسة) وهي التي تحمل الرواية اسمها «نمر الثلوج». إنه نمر نادر، آخر أفراد سلالته، العائش منفردا على قمم الجبال الباردة، والذي يوما ما يفتنه الصوت البشري؛ صوت امرأة تندب في مراسم جنائزية. نعثر هنا على ما يشبه أسطورة البدء الإنسانية نفسها بتفاصيلها: الإغواء والحيّة الناصحة، والهبوط من الجنة. فتنة الصوت ثمة مناخ كئيب مقبض، يترافق والاحداث التي تكشف عن نفسها مختلطا فيها حس رواية الإثارة والجريمة، وعالم الأسطورة، يرتبط بوشيجة مأساوية بماض حاضر، ولكن استعادته تمثل تراجيديا ختامية. تصاعد الاحداث، وهو ما تكتشفه في النهاية، يشبه الكورال الذي يتوحد صوته في حركة ختامية من سيمفونية ما، يعقبها الصمت. هل تحدثنا عن الموسيقى؟ عن الصوت الخالص؟ ألم يكن هذا ما فتن الراوي في صورة أمه المتوفاة؛ تلك الصورة الممحوة التي ما عادت تبين ملامحها، والتي لا يستعيد منها الابن إلا صوت غنائها؟ أهي أسطورة «نمر الثلوج» نفسها في نسختها الواقعية؟ «الصوت» أو لنقل الغناء الصافي الخالص، هو هذه الشعرة الدقيقة بين طاقة الحياة الأولية والإنسان التاريخي، إنه الفن بطريقة ما، الجسر بين ظلمتين ونهايتين تلتقيان معا في الختام.
قال أبو النضر – وهو أحد الرواة -: لا أدري أقال: أربعين يوما أو شهرا أو سنة. أخرجه البخاري (510) ، ومسلم (507) عن أبي جهيم رضي الله عنه. وهنا لا فرق بين أن يكون له سترة أو لا يكون له سترة. 2- أن يمر في المنطقة التي من بعد موضع سجوده ، وهذه لها حالان: الأولى: أن يكون المصلي يتخذ سترة ، فهنا يجوز المرور من خلف السترة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إذا صلى أحدكم فليجعل تلقاء وجهه شيئا ، فإن لم يجد فلينصب عصا ، فإن لم يكن فليخط خطا ثم لا يضره من مر بين يديه) أخرجه أحمد (3/15) ، وابن ماجه ( 3063) ، وابن حبان ( 2361) ، قال ابن حجر في البلوغ (249): ولم يصب من زعم أنه مضطرب ، بل هو حسن. وعن طلحة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا وضع أحدكم بين يديه مثل مؤخرة الرحل فليصل ولا يبالي من مر وراء ذلك) أخرجه مسلم (499). الثانية: أن لا يتخذ سترة ، فهنا ليس له إلا موضع سجوده ، وهذا الأقرب من أقوال أهل العلم ، ويجوز لمن أراد أن يجتاز أن يمر فيما يلي موضع سجوده ، وذلك لأن النهي الوارد في الحديث إنما هو في المرور بين يدي المصلي ، وما يلي موضع سجوده ليس بين يدي المصلي. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بعد أن ذكر اختلاف العلماء في المسافة التي يمنع المصلي أحداً أن يمر فيها أمامه: وأقرب الأقوال: ما بين رجلين وموضع سجوده ، وذلك لأن المصلي لا يستحق أكثر مما يحتاج إليه في صلاته ، فليس له الحق أن يمنع الناس مما لا يحتاجه.